الشيء الحقيقي المخيف ليس رفع سعر الفائدة في اليابان، بل تقليص الميزانية العمومية (QT) على الرغم من عدم ذكر ذلك هذه المرة، إلا أن البنك المركزي الياباني يمتلك كميات هائلة من صناديق الاستثمار المتداولة (ETF) والسندات الحكومية، والتي ستُباع في السوق عاجلاً أم آجلاً. هذا هو سيف دموقليس المعلق فوق رأس عام 2026.