الرسوم الجمركية ثابتة عند هذه المعدلات؟ الأسر الأمريكية تواجه زيادة قدرها 1700 دولار إضافي كل عام. على مدى عقد من الزمان، هذا يعادل أكثر من $2 تريليون دولار تتدفق إلى خزائن الحكومة—مما يجعلها أكبر زيادة ضريبية تواجهها الأسر منذ عام 1982 عندما تقارنها بالناتج المحلي الإجمالي. وفقًا لتحليل اقتصادي حديث، يغير هذا التحول في السياسات المشهد المالي بطرق لم نشهدها منذ أكثر من أربعة عقود. قد تكون الآثار المترتبة على قوة إنفاق المستهلكين والنشاط الاقتصادي الأوسع كبيرة، خاصة مع قيام الأسر بتعديل ميزانياتها لاستيعاب هذا العبء الجديد من التكاليف.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 13
أعجبني
13
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
StableBoi
· منذ 14 س
1.7万 دولار في السنة؟ لا تقنعني، هذا مجرد حيلة لسرقة المستثمرين بشكل غير مباشر
1700 دولار في السنة؟ يجب أن أعيد حساب ميزانية المنزل، حقًا معدل الضرائب هذا مذهل
شاهد النسخة الأصليةرد0
ShitcoinConnoisseur
· منذ 14 س
هل عادوا لقص الثوم؟ متى ستتحسن الأمور في هذا الشأن؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
RugPullAlarm
· منذ 14 س
انتظر، 1700 دولار سنويًا؟ سأراجع بيانات السلسلة لمعرفة الاتجاهات المحددة لهذه الأموال إلى أي عناوين... سياسة الجهات هذه المرة تركز بشكل كبير على تركز التمويل، نموذج احتكار العناوين الكبيرة، أكثر جنونًا من بعض منصات التمويل. عشر سنوات 2 تريليون؟ يجب تدقيق هذا الرقم مرة أخرى حتى أصدق، لأنه من السهل جدًا تحويله لاستخدامات أخرى.
الرسوم الجمركية ثابتة عند هذه المعدلات؟ الأسر الأمريكية تواجه زيادة قدرها 1700 دولار إضافي كل عام. على مدى عقد من الزمان، هذا يعادل أكثر من $2 تريليون دولار تتدفق إلى خزائن الحكومة—مما يجعلها أكبر زيادة ضريبية تواجهها الأسر منذ عام 1982 عندما تقارنها بالناتج المحلي الإجمالي. وفقًا لتحليل اقتصادي حديث، يغير هذا التحول في السياسات المشهد المالي بطرق لم نشهدها منذ أكثر من أربعة عقود. قد تكون الآثار المترتبة على قوة إنفاق المستهلكين والنشاط الاقتصادي الأوسع كبيرة، خاصة مع قيام الأسر بتعديل ميزانياتها لاستيعاب هذا العبء الجديد من التكاليف.