لفت انتباهي تحليل مثير حول كيفية عمل قيود تصدير أشباه الموصلات فعلياً على أرض الواقع. تطرقت المناقشة إلى الفروق التقنية بين أطر الذكاء الاصطناعي مفتوحة المصدر والمملوكة التي يتم تطويرها عبر أسواق مختلفة. المدهش هو كيف أن هذه القيود على الأجهزة تؤثر بشكل متسلسل على كامل البنية التقنية - من بنية الرقائق إلى أساليب تدريب النماذج. الفلسفات المتباينة حول شفافية تطوير الذكاء الاصطناعي بين الاقتصادات الكبرى تكشف الكثير عن تموضعهم الاستراتيجي طويل المدى. من المهم فهم ذلك لأي شخص يتابع اتجاهات البنية التحتية الحاسوبية.