موجة الذكاء الاصطناعي مستمرة في التقدم، وبصراحة؟ الناس منقسمون. من جهة، هناك حماس حقيقي تجاه ما يمكن لهذه الأدوات أن تفعله—أتمتة الأعمال الروتينية، فتح إمكانيات إبداعية، ودفع الحدود التي لم نكن نظن أنها ممكنة قبل عام فقط. من جهة أخرى، القلق حقيقي. هل ستظل وظيفتي موجودة بعد ثلاث سنوات؟ هل نحن ندرب من سيحل محلنا؟
وليس الأمر مجرد جنون ارتياب. نحن نشاهد سير العمل بأكمله يُعاد تصوره، وأقسام كاملة تعيد النظر في عدد الموظفين. بعض الأشخاص يرون فرصة؛ وآخرون يرون رسائل إنهاء خدمة تلوح في الأفق. مجتمع التقنية مليء بالتفاؤل والقلق في آن واحد، وأحياناً في نفس الجملة. الواضح أنه لا أحد يعرف فعلاً كيف ستسير الأمور—لكن الجميع يراقب عن كثب.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 13
أعجبني
13
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
SandwichTrader
· منذ 9 س
فعلاً، الآن من اللي مو قلق... الأتمتة هذي يسمونها كفاءة لو تكلمنا بشكل إيجابي، لكن بصراحة هي مجرد عذر للفصل من العمل.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GateUser-0717ab66
· منذ 9 س
صحيح والله، الحين الكل مو مرتاح، يستخدمون الذكاء الاصطناعي عشان يختصرون وقتهم وفي نفس الوقت خايفين الذكاء الاصطناعي ياخذ مكانهم، الإحساس هذا غريب مرة هههه
شاهد النسخة الأصليةرد0
SerRugResistant
· منذ 9 س
بصراحة الذكاء الاصطناعي جاء بقوة هذه المرة، وما أعرف إذا المفروض أكون متحمس أو خايف...
شاهد النسخة الأصليةرد0
ForkLibertarian
· منذ 9 س
بصراحة، وأنا أشوف الشركة حالياً تجرب كل أنواع أدوات الذكاء الاصطناعي، صرت أفكر إذا إحنا فعلاً قاعدين ندرب بدائل لأنفسنا... الموضوع شوي صعب أتحمله.
شاهد النسخة الأصليةرد0
FomoAnxiety
· منذ 9 س
بعد ما انتشرت تقنيات الذكاء الاصطناعي، أكثر شيء أخاف منه هو أن يتم استبدالي، لكن في نفس الوقت ما أقدر أتوقف عن التعلم، الوضع فعلاً معقد.
شاهد النسخة الأصليةرد0
FlippedSignal
· منذ 9 س
بصراحة الآن هو فرصة عمل شرودنغر، متحمس وقلقان في نفس الوقت... فعلاً ما أحد يقدر يجزم.
موجة الذكاء الاصطناعي مستمرة في التقدم، وبصراحة؟ الناس منقسمون. من جهة، هناك حماس حقيقي تجاه ما يمكن لهذه الأدوات أن تفعله—أتمتة الأعمال الروتينية، فتح إمكانيات إبداعية، ودفع الحدود التي لم نكن نظن أنها ممكنة قبل عام فقط. من جهة أخرى، القلق حقيقي. هل ستظل وظيفتي موجودة بعد ثلاث سنوات؟ هل نحن ندرب من سيحل محلنا؟
وليس الأمر مجرد جنون ارتياب. نحن نشاهد سير العمل بأكمله يُعاد تصوره، وأقسام كاملة تعيد النظر في عدد الموظفين. بعض الأشخاص يرون فرصة؛ وآخرون يرون رسائل إنهاء خدمة تلوح في الأفق. مجتمع التقنية مليء بالتفاؤل والقلق في آن واحد، وأحياناً في نفس الجملة. الواضح أنه لا أحد يعرف فعلاً كيف ستسير الأمور—لكن الجميع يراقب عن كثب.