الأشخاص الذين لا يمتلكون رأس مال يقل عن 1000 دولار هم الأكثر عرضة للخطأ وهو الاستعجال. يعتقدون أن القليل من المال لا يمكن أن يحقق لهم النجاح، لذا يقررون الاستسلام؟ هذا خطأ فادح. الذين يمكنهم الخروج من هذه الحالة هم بالضبط أولئك الذين يعتبرون القليل من المال كأنه حياتهم.
تعرفت على شخص العام الماضي، وكان لديه حساب بمبلغ 1200U، وعندما فتح واجهة التداول كانت يده ترتجف. ماذا كان يخشى؟ كان يخشى أن يخطئ خطوة واحدة ويفقد كل شيء. قلت له في ذلك الوقت: "اتبع القواعد، البطء هو السرعة." ماذا حدث بعد ذلك؟ خلال ثلاثة أشهر، ارتفع رصيد حسابه إلى 25000، وبعد خمسة أشهر وصل مباشرة إلى 45000. خلال هذه الفترة؟ لم يحدث أي تصفية.
هو على أي أساس؟
**أولاً، دائماً اترك لنفسك طريقاً للعودة** 1200U لا يجرؤ على استثمار كامل رأس المال. الآخرون يستثمرون كل شيء مع آلاف الدولارات، وعندما ترتفع الأسعار يجنون الأرباح، وعندما تنخفض يندبون حظهم، لكنه مصمم على الاحتفاظ بنقوده. هذه "الاستنارة" التي تعني "عدم إجبار نفسه على الانتحار" أكثر فائدة من أي تحليل تقني.
**ثانياً، تناول فقط ما هو مؤكد** عندما لا يفهم السوق، يمكنه أن يبقى صامتًا طوال اليوم. يضحك الآخرون عليه لأنه يتردد، لكنه يقول إن الحياة أهم. ولكن عندما تتضح الاتجاهات؟ يكون أكثر حسمًا من الجميع عند اتخاذ القرار. المفتاح هو جني الأرباح عندما يكون الأمر جيدًا - حتى لو كان الربح قليلاً، فإنه يضعه فورًا في جيبه. تحويل الحساب الصغير إلى حساب كبير يعتمد على هذا الإيقاع.
**ثالثًا، استخدم القواعد للسيطرة على نفسك** خسارة 2%؟ اخرج فورًا، لا تتخيل انتعاشًا. ربح 4%؟ قلص مركزك إلى النصف، دع الأرباح تعمل لنفسها. لا أضف أبدًا صفقات خسارة، ولا أراهن على زيادة المراكز بدافع الغضب. الآخرون تتحكم فيهم عواطفهم، بينما هو يربط نفسه بالقواعد.
باختصار: قلة المال ليست مخيفة، بل الاستعجال هو ما يسبب المشاكل. من 1200U إلى 45000، ليس بسبب الحظ الجيد، بل بسبب الالتزام بالقواعد. هو قادر على النجاح، ليس لأنه ذكي، بل لأنه لا يتظاهر بالذكاء.
في حالة الفوضى في السوق، فإن الذين يتحملون هم الذين يأكلون اللحم في النهاية. تريد أن تسير بثبات؟ فقط اتبع الإيقاع - لقد مررت بما يكفي من الفخاخ، وأعرف أن ما ينقص ليس الحظ، بل الاتجاه.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
التمويل الصغير يجب أن يكون الجميع مشارك؟ استيقظ.
الأشخاص الذين لا يمتلكون رأس مال يقل عن 1000 دولار هم الأكثر عرضة للخطأ وهو الاستعجال. يعتقدون أن القليل من المال لا يمكن أن يحقق لهم النجاح، لذا يقررون الاستسلام؟ هذا خطأ فادح. الذين يمكنهم الخروج من هذه الحالة هم بالضبط أولئك الذين يعتبرون القليل من المال كأنه حياتهم.
تعرفت على شخص العام الماضي، وكان لديه حساب بمبلغ 1200U، وعندما فتح واجهة التداول كانت يده ترتجف. ماذا كان يخشى؟ كان يخشى أن يخطئ خطوة واحدة ويفقد كل شيء. قلت له في ذلك الوقت: "اتبع القواعد، البطء هو السرعة." ماذا حدث بعد ذلك؟ خلال ثلاثة أشهر، ارتفع رصيد حسابه إلى 25000، وبعد خمسة أشهر وصل مباشرة إلى 45000. خلال هذه الفترة؟ لم يحدث أي تصفية.
هو على أي أساس؟
**أولاً، دائماً اترك لنفسك طريقاً للعودة**
1200U لا يجرؤ على استثمار كامل رأس المال. الآخرون يستثمرون كل شيء مع آلاف الدولارات، وعندما ترتفع الأسعار يجنون الأرباح، وعندما تنخفض يندبون حظهم، لكنه مصمم على الاحتفاظ بنقوده. هذه "الاستنارة" التي تعني "عدم إجبار نفسه على الانتحار" أكثر فائدة من أي تحليل تقني.
**ثانياً، تناول فقط ما هو مؤكد**
عندما لا يفهم السوق، يمكنه أن يبقى صامتًا طوال اليوم. يضحك الآخرون عليه لأنه يتردد، لكنه يقول إن الحياة أهم. ولكن عندما تتضح الاتجاهات؟ يكون أكثر حسمًا من الجميع عند اتخاذ القرار. المفتاح هو جني الأرباح عندما يكون الأمر جيدًا - حتى لو كان الربح قليلاً، فإنه يضعه فورًا في جيبه. تحويل الحساب الصغير إلى حساب كبير يعتمد على هذا الإيقاع.
**ثالثًا، استخدم القواعد للسيطرة على نفسك**
خسارة 2%؟ اخرج فورًا، لا تتخيل انتعاشًا. ربح 4%؟ قلص مركزك إلى النصف، دع الأرباح تعمل لنفسها. لا أضف أبدًا صفقات خسارة، ولا أراهن على زيادة المراكز بدافع الغضب. الآخرون تتحكم فيهم عواطفهم، بينما هو يربط نفسه بالقواعد.
باختصار: قلة المال ليست مخيفة، بل الاستعجال هو ما يسبب المشاكل. من 1200U إلى 45000، ليس بسبب الحظ الجيد، بل بسبب الالتزام بالقواعد. هو قادر على النجاح، ليس لأنه ذكي، بل لأنه لا يتظاهر بالذكاء.
في حالة الفوضى في السوق، فإن الذين يتحملون هم الذين يأكلون اللحم في النهاية. تريد أن تسير بثبات؟ فقط اتبع الإيقاع - لقد مررت بما يكفي من الفخاخ، وأعرف أن ما ينقص ليس الحظ، بل الاتجاه.