أحداث كبيرة في دائرة التشفير خلال عطلة نهاية الأسبوع:

تقوم تايلاند وسنغافورة بالتحقيق في مجموعة Prince الكمبودية، حيث تم فرض عقوبات من قبل الولايات المتحدة وبريطانيا على مالك هذه الشركة، المتهم بالاحتيال وغسل الأموال. يجب على وكالات إنفاذ القانون في كلا البلدين التعمق في تفاصيل تجميد الأصول.

اليابان تفكر في تخفيف القيود - السماح للبنوك بالاستثمار مباشرة في الأصول المشفرة. إذا تحقق ذلك، سيكون إشارة لدخول المؤسسات.

كشف إريك، ابن ترامب الأصغر، في مقابلة مع CNN أنه رغم أن والده لم يناقش معه مباشرةً عالم العملات، إلا أنه يوافق على أن blockchain هو مستقبل المال. كما أضاف إريك: "من خلال التشفير يمكن القيام بكل شيء بشكل أسرع وأرخص، ولا يمكن لأمريكا أن تُتجاوز." من الواضح أن فريق ترامب متفائل بشأن التشفير.

على الصعيد الفني، نشر فيتاليك مقالًا ينتقد مطوري ZK وFHE لاستخدامهم غالبًا مؤشر "عدد العمليات في الثانية" الذي ليس علميًا جدًا. واقترح استخدام نسبة "الحسابات المشفرة/الحسابات الأصلية" لقياس الأداء، حيث يمكن أن يظهر ذلك بشكل أفضل مقدار الكفاءة التي فقدت حقًا عند الانتقال من نظام موثوق إلى نظام مشفر.

أعلنت OpenSea رسميًا: سيتم إطلاق رمز SEA في الربع الأول من عام 2026، وسيشكل توزيع المجتمع 50%، وسنستخدم 50% من رسوم التداول لشراء SEA. مع إطلاق هذه الرموز البيئية، تريد OpenSea الانتقال من كونها منصة لتبادل NFT إلى منصة تجمع للتداول بالتشفير، وقد بلغ حجم التداول في أكتوبر 16 مليار دولار.