التحفيز المالي لهذا العام فعلاً يؤتي ثماره، وتوقعات الارتفع تتجه نحو الأعلى.
لكن الأمور ليست بهذه البساطة. لقد أصبحت سياسة الهجرة أكثر تشددًا، وقد تظهر مشاكل في سوق العمل. من جهة يتم إنفاق المال لتحفيز الطلب، ومن جهة أخرى لا يتماشى العمالة مع الإيقاع - وهذا التوتر هو الأكثر إشكالية.
السوق يحب السياسات المثيرة، والأموال المتاحة تجعل الجميع سعيدًا. لكن إذا أرادت الاقتصاد أن يتحرك حقًا، فلا يكفي أن يكون هناك أموال، بل يجب أن يكون هناك عدد كافٍ من الناس للعمل. الآن هاتان القوتان تتصارعان، ومن يضغط على الآخر لا يزال غير مؤكد.
في الأشهر القليلة المقبلة، سيكون مسار هذه اللعبة حاسمًا.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 13
أعجبني
13
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
PretendingToReadDocs
· منذ 1 س
عندما تزداد الأموال ويختفي الشخص، تصبح هذه مواقف محرجة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
NftRegretMachine
· منذ 1 س
ببساطة، إنها حلقة مفرغة حيث يوجد الكثير من المال وقليل من الناس، كيف يمكن اللعب بهذا؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasFeeTherapist
· منذ 1 س
المال زاد والطلب انفجر، لكن أين الناس؟ الجميع اختفى. أليس هذا هو عتبة دوامة التضخم؟ في ذلك الوقت سترتفع الرواتب، وترتفع التكاليف مرة أخرى، وتدخل في حلقة مفرغة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
On-ChainDiver
· منذ 1 س
عندما يكون هناك الكثير من المال، لا أحد يعمل، أليس هذا هو المأزق؟ يجب أن تزداد الرواتب، وعندها ستعود التضخم مرة أخرى، وستكون مسرحية جيدة أخرى.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SneakyFlashloan
· منذ 1 س
المال زاد والطلب ارتفع، لكن نقص الأيدي العاملة فعلاً أصبح عائق كبير، وأشعر أن الفترة القادمة ستكون صعبة جداً.
التحفيز المالي لهذا العام فعلاً يؤتي ثماره، وتوقعات الارتفع تتجه نحو الأعلى.
لكن الأمور ليست بهذه البساطة. لقد أصبحت سياسة الهجرة أكثر تشددًا، وقد تظهر مشاكل في سوق العمل. من جهة يتم إنفاق المال لتحفيز الطلب، ومن جهة أخرى لا يتماشى العمالة مع الإيقاع - وهذا التوتر هو الأكثر إشكالية.
السوق يحب السياسات المثيرة، والأموال المتاحة تجعل الجميع سعيدًا. لكن إذا أرادت الاقتصاد أن يتحرك حقًا، فلا يكفي أن يكون هناك أموال، بل يجب أن يكون هناك عدد كافٍ من الناس للعمل. الآن هاتان القوتان تتصارعان، ومن يضغط على الآخر لا يزال غير مؤكد.
في الأشهر القليلة المقبلة، سيكون مسار هذه اللعبة حاسمًا.