منذ عملية "flush" في 10/10، بدأت نسبة التمويل في سوق الاشتق في الانخفاض بشكل طفيف. وهذا أمر مفهوم تمامًا حيث فقدت العديد من العملات 30% إلى 60% من إجمالي الفائدة المفتوحة – وذلك أساسًا نتيجة لإغلاق مراكز اختر الطويل أو تعرضها للتصفية.
ومع ذلك، فإنه من الجدير بالذكر أن معدل التمويل لم يقع بعد في المنطقة السلبية العميقة، مما يعني أن الطرف القصير لم يصبح بعد متحمسًا للغاية أو يسيطر بشكل مطلق. السبب الرئيسي يكمن في أن السوق شهدت كمية كبيرة من البيع الفوري، خاصة على البيتكوين، على مدار الأسابيع القليلة الماضية. عندما يتم البيع بقوة في السوق الفوري، يمكن للمستثمرين في الاتجاه الهابط الاستمرار في فتح المراكز دون أن يتسبب ذلك في عدم توازن كبير بين سعر السوق الفوري وسعر العقود الآجلة. يساعد ذلك في الحفاظ على معدل التمويل في حالة مستقرة نسبيًا، ليس مرتفعًا جدًا ولا سالبًا جدًا. لذلك، فإن معدل التمويل في الوقت الحالي ليس إشارة حاسمة لاتجاه السوق التالي. ولكن على المدى القصير، يجب على المتداولين متابعة هذا المؤشر عن كثب. إذا بدأ معدل التمويل في الدخول بعمق إلى المنطقة السلبية، فإن ذلك عادة ما يدل على: • ضغط البيع الفوري يتباطأ أو • بدأ المضاربون القصير "يثقون بأنفسهم كثيراً"، وفتحوا مراكز أكثر من المستوى المعقول وعندما يحدث هذا، ستكون احتمالية ظهور السوق لارتداد فني (relief bounce) أعلى بكثير.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
منذ عملية "flush" في 10/10، بدأت نسبة التمويل في سوق الاشتق في الانخفاض بشكل طفيف. وهذا أمر مفهوم تمامًا حيث فقدت العديد من العملات 30% إلى 60% من إجمالي الفائدة المفتوحة – وذلك أساسًا نتيجة لإغلاق مراكز اختر الطويل أو تعرضها للتصفية.
ومع ذلك، فإنه من الجدير بالذكر أن معدل التمويل لم يقع بعد في المنطقة السلبية العميقة، مما يعني أن الطرف القصير لم يصبح بعد متحمسًا للغاية أو يسيطر بشكل مطلق. السبب الرئيسي يكمن في أن السوق شهدت كمية كبيرة من البيع الفوري، خاصة على البيتكوين، على مدار الأسابيع القليلة الماضية.
عندما يتم البيع بقوة في السوق الفوري، يمكن للمستثمرين في الاتجاه الهابط الاستمرار في فتح المراكز دون أن يتسبب ذلك في عدم توازن كبير بين سعر السوق الفوري وسعر العقود الآجلة. يساعد ذلك في الحفاظ على معدل التمويل في حالة مستقرة نسبيًا، ليس مرتفعًا جدًا ولا سالبًا جدًا.
لذلك، فإن معدل التمويل في الوقت الحالي ليس إشارة حاسمة لاتجاه السوق التالي. ولكن على المدى القصير، يجب على المتداولين متابعة هذا المؤشر عن كثب. إذا بدأ معدل التمويل في الدخول بعمق إلى المنطقة السلبية، فإن ذلك عادة ما يدل على:
• ضغط البيع الفوري يتباطأ أو
• بدأ المضاربون القصير "يثقون بأنفسهم كثيراً"، وفتحوا مراكز أكثر من المستوى المعقول
وعندما يحدث هذا، ستكون احتمالية ظهور السوق لارتداد فني (relief bounce) أعلى بكثير.