هل يمكن اعتبار حكيمي مثل 67؟ هذه الفكرة مثيرة للاهتمام - مثل تيك توك وTiktok، واحد يركز على الطلب المحلي والآخر يستهدف الأسواق الخارجية. مسارات مختلفة، كل واحد يلعب بطريقته؟
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 7
أعجبني
7
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
rug_connoisseur
· منذ 28 د
واو، هذا التشبيه رائع، واحد محصور في دائرة يشعر بالرضا وواحد يخرج للبحث عن الذهب، المسارين مختلفان تمامًا!
شاهد النسخة الأصليةرد0
zkProofGremlin
· منذ 2 س
هذا التشبيه رائع، فالعصر 67 كان متنوعًا بهذه الطريقة. حكيمي هو الآن القمة المحلية، ولا يحتاج إلى التنافس في الساحة الدولية.
شاهد النسخة الأصليةرد0
POAPlectionist
· منذ 2 س
مقارنة هاجيمي مع 67 تبدو مثيرة للاهتمام، لكن يبدو أنها لا يمكن مقارنتها تمامًا، على الرغم من أن المسارات مختلفة، إلا أن الفجوة في السقف كبيرة جدًا.
شاهد النسخة الأصليةرد0
HallucinationGrower
· منذ 2 س
هذا القول هو فعلاً مجازي ممتاز، لكن في عام 67 كانت البيئة مختلفة تمامًا.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasFeeCrier
· منذ 3 س
هذه الفكرة جيدة، لكن حاكيمي بعيد جداً عن 67، ليس هناك تطابق مباشر.
هل يمكن اعتبار حكيمي مثل 67؟ هذه الفكرة مثيرة للاهتمام - مثل تيك توك وTiktok، واحد يركز على الطلب المحلي والآخر يستهدف الأسواق الخارجية. مسارات مختلفة، كل واحد يلعب بطريقته؟