🐮سوق الثور هذه المرة هو حقًا "كابوس" بالنسبة للدببة
كلما ظهرت علامات على تعديل الأسعار، أو عندما تحاول الدببة دفع السوق نحو المناطق السعرية التي يتوقعونها، فإن البيتكوين دائمًا ما يسبق بخطوة — تسبق الكمال. بدلاً من الانخفاض إلى منطقة الدعم التي ينتظرها الكثيرون ل"شراء القاع"، غالبًا ما يرتفع BTC مبكرًا، مما يجعل العديد من المتداولين يُتركون خارج اللعبة. هذا يُظهر أن نفسية السوق قوية للغاية في الوقت الحالي. الطلب دائمًا جاهز لامتصاص أي تصحيح، بينما تتدفق الأموال الجديدة باستمرار. أولئك الذين يتوقعون هبوطًا عميقًا لتجميع الأسهم بالكاد لديهم فرصة. عندما يكون السوق في اتجاه صعودي واضح، تصبح "شراء الانخفاض" استراتيجية صحيحة - لكن الحقيقة هي أنه من الصعب جدًا تنفيذها، حيث أن "الانخفاضات" الحقيقية نادرة الحدوث. يُظهر البيتكوين جوهر السوق الصاعد الناضج: كل تراجع يكون أقل عمقًا، وكل انتعاش يكون أقوى. في هذا السياق، لم يعد أمام الدببة سوى خيارين: إما قبول الوقوف خارج السوق أو الاضطرار إلى تغيير الجبهة - لأنه يبدو، في المرحلة الحالية، أن كل الجهود لمواجهة الاتجاه يتم ابتلاعها من قبل السوق.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
🐮سوق الثور هذه المرة هو حقًا "كابوس" بالنسبة للدببة
كلما ظهرت علامات على تعديل الأسعار، أو عندما تحاول الدببة دفع السوق نحو المناطق السعرية التي يتوقعونها، فإن البيتكوين دائمًا ما يسبق بخطوة — تسبق الكمال. بدلاً من الانخفاض إلى منطقة الدعم التي ينتظرها الكثيرون ل"شراء القاع"، غالبًا ما يرتفع BTC مبكرًا، مما يجعل العديد من المتداولين يُتركون خارج اللعبة.
هذا يُظهر أن نفسية السوق قوية للغاية في الوقت الحالي. الطلب دائمًا جاهز لامتصاص أي تصحيح، بينما تتدفق الأموال الجديدة باستمرار. أولئك الذين يتوقعون هبوطًا عميقًا لتجميع الأسهم بالكاد لديهم فرصة.
عندما يكون السوق في اتجاه صعودي واضح، تصبح "شراء الانخفاض" استراتيجية صحيحة - لكن الحقيقة هي أنه من الصعب جدًا تنفيذها، حيث أن "الانخفاضات" الحقيقية نادرة الحدوث. يُظهر البيتكوين جوهر السوق الصاعد الناضج: كل تراجع يكون أقل عمقًا، وكل انتعاش يكون أقوى.
في هذا السياق، لم يعد أمام الدببة سوى خيارين: إما قبول الوقوف خارج السوق أو الاضطرار إلى تغيير الجبهة - لأنه يبدو، في المرحلة الحالية، أن كل الجهود لمواجهة الاتجاه يتم ابتلاعها من قبل السوق.