#美联储恢复降息进程# الاحتياطي الفيدرالي (FED) في 18 سبتمبر نفذ قرار خفض الفائدة الأول منذ تسعة أشهر، حيث تم خفض نطاق معدل الفائدة الفيدرالي بمقدار 25 نقطة أساس إلى 4.00%-4.25%. تشير المخططات النقطية إلى إمكانية خفض آخر بمقدار 50 نقطة أساس هذا العام، مما قد يؤدي إلى وصول مستوى الفائدة بنهاية العام إلى نطاق 3.50%-3.75%. قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي (FED) باول إن هذه استراتيجية خفض فائدة تعتمد على إدارة المخاطر، مشدداً على عدم اتخاذ إجراءات متطرفة، كما أشار إلى أن التضخم المرتفع قد تراجع منذ أبريل من هذا العام. بعد نشر هذا الخبر، أظهر السوق رد فعل يتمثل في قوة الدولار، وضغوط على أسعار الذهب، وتراجع في الأسهم النمو. تختلف آراء المؤسسات المالية حول هذا، حيث اعتبرت معظم شركات السمسرة المحلية أن السياسة التوسعية مقيدة، بينما كانت وجهات نظر المؤسسات الدولية حول استمرارية دورة خفض الفائدة مختلفة.
بالمقابل، قرر بنك اليابان في اجتماع السياسة النقدية الذي عقد في 19 سبتمبر الحفاظ على معدل الفائدة الأساسي عند 0.50% للمرة الخامسة على التوالي، وتم تمرير القرار بتصويت 7 مقابل 2، حيث دعم عضوين زيادة معدل الفائدة. كما أعلن الاجتماع عن خطة لتقليص حيازات ETF بمقدار 3300 مليار ين سنويًا. تظهر البيانات أن معدل التضخم الأساسي في اليابان في أغسطس كان 2.7%، وهو أدنى مستوى له منذ عشرة أشهر. تم تفسير موقف السياسة هذا في السوق على أنه "متعهد مع بعض الاستقرار"، وبعد إعلان الخبر، شهد سعر صرف الدولار مقابل الين تقلبات، وانخفض مؤشر نيكاي 225. توجد آراء متباينة بين المحللين، حيث يعتبر البعض أن بنك اليابان لديه موقف حذر، بينما يرى آخرون أن النتيجة تظهر ميلًا نحو موقف متشدد، ويتوقعون زيادة في معدل الفائدة في أكتوبر، بينما هناك آراء تشير إلى أن إجراءات زيادة الفائدة قد تؤجل حتى عام 2026.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#美联储恢复降息进程# الاحتياطي الفيدرالي (FED) في 18 سبتمبر نفذ قرار خفض الفائدة الأول منذ تسعة أشهر، حيث تم خفض نطاق معدل الفائدة الفيدرالي بمقدار 25 نقطة أساس إلى 4.00%-4.25%. تشير المخططات النقطية إلى إمكانية خفض آخر بمقدار 50 نقطة أساس هذا العام، مما قد يؤدي إلى وصول مستوى الفائدة بنهاية العام إلى نطاق 3.50%-3.75%. قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي (FED) باول إن هذه استراتيجية خفض فائدة تعتمد على إدارة المخاطر، مشدداً على عدم اتخاذ إجراءات متطرفة، كما أشار إلى أن التضخم المرتفع قد تراجع منذ أبريل من هذا العام. بعد نشر هذا الخبر، أظهر السوق رد فعل يتمثل في قوة الدولار، وضغوط على أسعار الذهب، وتراجع في الأسهم النمو. تختلف آراء المؤسسات المالية حول هذا، حيث اعتبرت معظم شركات السمسرة المحلية أن السياسة التوسعية مقيدة، بينما كانت وجهات نظر المؤسسات الدولية حول استمرارية دورة خفض الفائدة مختلفة.
بالمقابل، قرر بنك اليابان في اجتماع السياسة النقدية الذي عقد في 19 سبتمبر الحفاظ على معدل الفائدة الأساسي عند 0.50% للمرة الخامسة على التوالي، وتم تمرير القرار بتصويت 7 مقابل 2، حيث دعم عضوين زيادة معدل الفائدة. كما أعلن الاجتماع عن خطة لتقليص حيازات ETF بمقدار 3300 مليار ين سنويًا. تظهر البيانات أن معدل التضخم الأساسي في اليابان في أغسطس كان 2.7%، وهو أدنى مستوى له منذ عشرة أشهر. تم تفسير موقف السياسة هذا في السوق على أنه "متعهد مع بعض الاستقرار"، وبعد إعلان الخبر، شهد سعر صرف الدولار مقابل الين تقلبات، وانخفض مؤشر نيكاي 225. توجد آراء متباينة بين المحللين، حيث يعتبر البعض أن بنك اليابان لديه موقف حذر، بينما يرى آخرون أن النتيجة تظهر ميلًا نحو موقف متشدد، ويتوقعون زيادة في معدل الفائدة في أكتوبر، بينما هناك آراء تشير إلى أن إجراءات زيادة الفائدة قد تؤجل حتى عام 2026.