في الساعة الثانية صباحًا، لا تزال أضواء الشارع خارج النافذة مضاءة، وضوء شاشة الهاتف ينعكس على عيوني اليقظة. عدت مئة خروف، وقد أصبحت جميعها تجري في رأسي كما لو كانت في ماراثون. عندما أستدير، تتجعد الملاءة لتصبح ككرة، مثل الأفكار غير المرتبة في ذهني. العالم هادئ لدرجة أنني أستطيع سماع دقات قلبي، لكن الرغبة في النوم تتجنبني بعيدًا، ولا يبقى سوى أنا وهذه الليلة الطويلة أواجهها.

شاهد النسخة الأصلية
post-image
post-image
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
  • أعجبني
  • تعليق
  • إعادة النشر
  • مشاركة
تعليق
0/400
لا توجد تعليقات
  • تثبيت