اجتماع الاحتياطي الفيدرالي يكشف عن أحدث الاتجاهات: ارتفاع عدم اليقين في آفاق الاقتصاد، وقد يتم خفض أسعار الفائدة مرة أو مرتين قبل نهاية العام.
في 28 مايو، نشر الاحتياطي الفيدرالي محضر الاجتماع الذي عقد في 6 و7 مايو، والذي أظهر أنه على الرغم من بقاء معدل الفائدة الفيدرالية بين 4.25%-4.5%، إلا أن عدم اليقين بشأن مستقبل الاقتصاد قد زاد بشكل ملحوظ. واعتقد المسؤولون المجتمعون بالإجماع أنه يجب مراقبة البيانات اللاحقة عن كثب، والتعامل بحذر مع المخاطر المحتملة، خاصة في ظل ارتفاع معدلات البطالة وضغوط التضخم.
وفقًا لمسار الأسعار القياسي لاستراتيجيات تسعير الخيارات، تشير التوقعات السائدة في السوق حاليًا إلى أنه قد يتم خفض أسعار الفائدة مرة أو مرتين بحلول نهاية العام، بمعدل 25 نقطة أساس لكل مرة، مما يعكس أيضًا ارتفاع التوقعات بشأن تباطؤ الاقتصاد.
في الوقت نفسه، كشف المعلق الشهير، المعروف بلقب "أنبوب الاحتياطي الفيدرالي"، نيك تيميراو، أن قلق مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي بشأن الوضع الاقتصادي الحالي لا يقتصر فقط على ضغوط النمو التقليدية، ولكن يتضمن أيضًا ارتفاع مخاطر الركود التضخمي.
قال مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي إن التعديلات الأخيرة على التعريفات الجمركية قد تؤدي إلى ارتفاع الأسعار، مما يؤدي إلى زيادة "ملحوظة" في التضخم، بينما قد يظل معدل البطالة مرتفعًا في السنوات القادمة.
تشير هذه السلسلة من الإشارات إلى أنه على الرغم من أن توقعات الاقتصاد في يونيو قد تكون ميالة نحو التيسير، إلا أن المسؤولين لا يزالون يتحلون بحذر تجاه اتجاه الاقتصاد في المستقبل.
على الرغم من أن السوق يتوقع خفض أسعار الفائدة مرة أو مرتين نهاية العام، إلا أن ذلك يعد تدبيراً وقائياً أكثر منه تشاؤماً مفرطاً تجاه آفاق الاقتصاد.
في هذا السياق، يجب على المستثمرين متابعة تحركات الاحتياطي الفيدرالي والبيانات الاقتصادية الكلية عن كثب للتعامل مع التقلبات المحتملة في السوق.
#美联储会议纪要 # توقعات خفض سعر الفائدة في نهاية العام #آفاق الاقتصاد
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
اجتماع الاحتياطي الفيدرالي يكشف عن أحدث الاتجاهات: ارتفاع عدم اليقين في آفاق الاقتصاد، وقد يتم خفض أسعار الفائدة مرة أو مرتين قبل نهاية العام.
في 28 مايو، نشر الاحتياطي الفيدرالي محضر الاجتماع الذي عقد في 6 و7 مايو، والذي أظهر أنه على الرغم من بقاء معدل الفائدة الفيدرالية بين 4.25%-4.5%، إلا أن عدم اليقين بشأن مستقبل الاقتصاد قد زاد بشكل ملحوظ. واعتقد المسؤولون المجتمعون بالإجماع أنه يجب مراقبة البيانات اللاحقة عن كثب، والتعامل بحذر مع المخاطر المحتملة، خاصة في ظل ارتفاع معدلات البطالة وضغوط التضخم.
وفقًا لمسار الأسعار القياسي لاستراتيجيات تسعير الخيارات، تشير التوقعات السائدة في السوق حاليًا إلى أنه قد يتم خفض أسعار الفائدة مرة أو مرتين بحلول نهاية العام، بمعدل 25 نقطة أساس لكل مرة، مما يعكس أيضًا ارتفاع التوقعات بشأن تباطؤ الاقتصاد.
في الوقت نفسه، كشف المعلق الشهير، المعروف بلقب "أنبوب الاحتياطي الفيدرالي"، نيك تيميراو، أن قلق مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي بشأن الوضع الاقتصادي الحالي لا يقتصر فقط على ضغوط النمو التقليدية، ولكن يتضمن أيضًا ارتفاع مخاطر الركود التضخمي.
قال مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي إن التعديلات الأخيرة على التعريفات الجمركية قد تؤدي إلى ارتفاع الأسعار، مما يؤدي إلى زيادة "ملحوظة" في التضخم، بينما قد يظل معدل البطالة مرتفعًا في السنوات القادمة.
تشير هذه السلسلة من الإشارات إلى أنه على الرغم من أن توقعات الاقتصاد في يونيو قد تكون ميالة نحو التيسير، إلا أن المسؤولين لا يزالون يتحلون بحذر تجاه اتجاه الاقتصاد في المستقبل.
على الرغم من أن السوق يتوقع خفض أسعار الفائدة مرة أو مرتين نهاية العام، إلا أن ذلك يعد تدبيراً وقائياً أكثر منه تشاؤماً مفرطاً تجاه آفاق الاقتصاد.
في هذا السياق، يجب على المستثمرين متابعة تحركات الاحتياطي الفيدرالي والبيانات الاقتصادية الكلية عن كثب للتعامل مع التقلبات المحتملة في السوق.
#美联储会议纪要 # توقعات خفض سعر الفائدة في نهاية العام #آفاق الاقتصاد